ايرباص هو اختبارات نوع جديد من الأجنحة التجريبية تأمل الشركة أن يحدث ثورة في طريقة طيران الطائرات. انطلق الجناح المتظاهر الجديد عالي الأداء لأول مرة في 6 نوفمبر من مطار تولوز بلانياك في فرنسا. تعد طائرة Cessna Citation VII الصغيرة جزءًا من اختبار جناح إيرباص الجديد، والذي بدأت العمل عليه في سبتمبر 2021.
اعلانات
وإذا نجحت الاختبارات، فيمكن لشركة إيرباص أن تبتكر طريقة ثورية لتحسين الطريقة التي تستخدم بها الطائرات أجنحتها، مما يسمح لها بتقليل استهلاك الوقود. وتقول إيرباص إن المشروع يركز على "تسريع والتحقق من التقنيات التي من شأنها تحسين وتحسين الديناميكا الهوائية وأداء الأجنحة لأي طائرة مستقبلية".
قامت شركة إيرباص بتجهيز Citation VII بالجناح التجريبي الجديد، والذي تقول شركة إيرباص إنه متوافق مع حلول وتكوينات المحرك الجديدة للمساعدة في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الإجمالية من طائرات الشركة. ويستمر حرق الوقود الأحفوري، مثل ذلك المستخدم في البنزين، في المساعدة في تغذية التغير المناخي المستمر الذي يشهده كوكبنا، وتعد شركة إيرباص مجرد واحدة من العديد من الشركات التي تحاول اتخاذ بعض الخطوات للحد من الانبعاثات التي تنتجها الصناعات البشرية المختلفة.
اعلانات
ولم تشارك الشركة بالضبط ما هو الجديد بشأن الأجنحة التجريبية، أو مدى تأثيرها على البصمة الكربونية للشركة إذا نجحت بالفعل وتم استخدامها لاحقًا. ومع ذلك، يعد هذا مجرد واحد من العديد من المشاريع التي تعمل عليها شركة إيرباص لمحاولة تقليل انبعاثات الطائرات وجعلها أكثر كفاءة في استهلاك الوقود.
في حين أننا لا نعرف تفاصيل تجربة الجناح الجديد، فمن المطمئن أن نرى الشركات تبحث عن طرق أفضل لتقليل استهلاك الوقود في المركبات الضخمة مثل الطائرات، وعلى الرغم من أنها بلا شك تتعرض لضغوط شديدة بسبب الحاجة إلى تقليل تكاليف الوقود، إلا أنها لا تزال يعمل بشكل جيد لتغير المناخ.
—————-
ايرباص هو اختبارات نوع جديد من الأجنحة التجريبية تأمل الشركة أن يحدث ثورة في طريقة طيران الطائرات. انطلق الجناح المتظاهر الجديد عالي الأداء لأول مرة في 6 نوفمبر من مطار تولوز بلانياك في فرنسا. تعد طائرة Cessna Citation VII الصغيرة جزءًا من اختبار جناح إيرباص الجديد، والذي بدأت العمل عليه في سبتمبر 2021.
وإذا نجحت الاختبارات، فيمكن لشركة إيرباص أن تبتكر طريقة ثورية لتحسين الطريقة التي تستخدم بها الطائرات أجنحتها، مما يسمح لها بتقليل استهلاك الوقود. وتقول إيرباص إن المشروع يركز على "تسريع والتحقق من التقنيات التي من شأنها تحسين وتحسين الديناميكا الهوائية وأداء الأجنحة لأي طائرة مستقبلية".
قامت شركة إيرباص بتجهيز Citation VII بالجناح التجريبي الجديد، والذي تقول شركة إيرباص إنه متوافق مع حلول وتكوينات المحرك الجديدة للمساعدة في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الإجمالية من طائرات الشركة. ويستمر حرق الوقود الأحفوري، مثل ذلك المستخدم في البنزين، في المساعدة في تغذية التغير المناخي المستمر الذي يشهده كوكبنا، وتعد شركة إيرباص مجرد واحدة من العديد من الشركات التي تحاول اتخاذ بعض الخطوات للحد من الانبعاثات التي تنتجها الصناعات البشرية المختلفة.
ولم تشارك الشركة بالضبط ما هو الجديد بشأن الأجنحة التجريبية، أو مدى تأثيرها على البصمة الكربونية للشركة إذا نجحت بالفعل وتم استخدامها لاحقًا. ومع ذلك، يعد هذا مجرد واحد من العديد من المشاريع التي تعمل عليها شركة إيرباص لمحاولة تقليل انبعاثات الطائرات وجعلها أكثر كفاءة في استهلاك الوقود.
في حين أننا لا نعرف تفاصيل تجربة الجناح الجديد، فمن المطمئن أن نرى الشركات تبحث عن طرق أفضل لتقليل استهلاك الوقود في المركبات الضخمة مثل الطائرات، وعلى الرغم من أنها بلا شك تتعرض لضغوط شديدة بسبب الحاجة إلى تقليل تكاليف الوقود، إلا أنها لا تزال يعمل بشكل جيد لتغير المناخ.